الأربعاء، 13 يونيو 2018

بركة .. مبروك .. بركات



(بركة) و(مبروك) و(بركات), كانت أسامي جميلة!
 (بركة) و(مبروك) و(بركات), لسة فـ كلامنا صفة, للخير!
-          (بركة) انك جيت بالسلامة!
-          ألف ألف (مبروك)!
-          (بركاتك) بتهل علينا, بفانوس رمضان
#بنتكلم_مصري
صورة جدر (بركة) و(مبروك) و(بركات), من مرحلة الخط الهيروغليفي:
باراكا/ بركا/ بركة = خير/ هدية/ منحة/ نعمة!
................
تصاريف كتيرة من الجدر (باركا), , فـ كلامنا المصري, وكمان العربي والعبري, وغيرهم!
كان: وزير دفاع اسرائيل (ايهود باراك), ورئيس أمريكا (باراك أوباما), ورئيس مصر (مبارك)!
................
أسامي كتير, من رموز اللغة والهوية المصرية, كانت مالية حياتنا, وفجأة بقت نادرة أو معدومة!
الكلام والأسامي, اللي من رموز الهوية, زاي أي ثروة متهددة بالإنقراض, محتاجة حماية!
................
تحيات وسلامات و(بركات) .. لـ مصر أم الدنيا, أم الأمهات!
...............
وسلامو عليكو


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق